(شيخ المؤرخين الليبيين)
* ولد في بني وليد عام 1923 .
* بدأ حفظ القرآن على يد الشيخ البشير الزبيدي ، ثم درس علوم الفقه و العقيدة في الزاوية الأسمرية على أكابر علمائها أمثال الشيخ منصور أبو زبيدة ، و درس بعد ذلك في معهد أحمد باشا على يد الشيخ على النجار ، و كان فقيها على مذهب الإمام مالك .
...
* يعد من أوائل المعلمين في بني وليد حيث درّس في مدرسة أم قرينات (الربع الخالي التي سميت فيما بعد بالجنوبية) و ذلك في أربعينيات القرن الماضي .
* شارك في الحركة الوطنية المطالبة باستقلال البلاد ، و كان ضمن أعيان وفد بني وليد للتنسيق مع أعيان ترهونة و لم يكن قد تجاوز حينها السادسة عشرة من عمره ، كما ساهم بالسلاح ضد التواجد الأنجليزي في ليبيا ، و كانت أفكاره قومية عروبية ماجعله عرضة للكثير من المضايقات .
* شغل عدة وظائف حكومية في بني وليد و الزاوية و زليتن و طرابلس .
* شغف منذ شبابه بالتأريخ فكتب العديد من المقالات و الدراسات و الأبحاث التاريخية و نشر إنتاجه في الكثير من الصحف و الدوريات و المجلات ، و قد اتسمت كتاباته بالدقة و الموضوعية و العمق علاوة على سهولة البيان .
* كان من اوائل من تنبهوا لأهمية توثيق روايات المجاهدين منذ الأربعينيات إذ قام بتدوين عشرات الروايات لمجاهدين من مختلف مناطق غرب ليبيا ، و ساهم في حفظ شهادات شخصيات مهمة في تاريخ الجهاد فقدم بذلك خدمة جليلة للمؤرخين ، و حفظ من التحريف و الضياع كثير من الحقائق عن أحداث مهمة بلسان من عاصروها .
* اعتبر من أبرز أعمدة مركز جهاد الليبيين للدراسات التاريخية و من أكثر عناصره عطاء في مختلف المحافل .
* صدرت له عدة مؤلفات في التاريخ الإسلامي و في العقيدة و في أصول الفقه ، و في التاريخ الليبي الحديث ، و من أبرز تلك المؤلفات :
ـ احتلال منطقة تجمع المجاهدين " بني و ما حولها "
ـ صفحات مشرقة من جهاد الليبيين في ترهونة " معركة الشقيقة "
- موجز في عقيدة التوحيد و أثرها في الفكر و الحياة
ـ الحج والعمرة على مذهب الامام مالك
ـ استراتيجية الطّور الأول من الفتح الإسلامي
* آخر صولة له في مجال التأليف تناول من خلالها سيرة المجاهد عبدالرحمن زبيدة لكن العمل لم يرى النور بعد .
* وافته المنية عام 2012 عن عمر ناهز التسعين عام قضى حيز كبير منها بين صرير الأقلام و اللهاث على الورق فاللهم تقبله برحمتك و اسكنه فسيح جنانك .
* شارك في الحركة الوطنية المطالبة باستقلال البلاد ، و كان ضمن أعيان وفد بني وليد للتنسيق مع أعيان ترهونة و لم يكن قد تجاوز حينها السادسة عشرة من عمره ، كما ساهم بالسلاح ضد التواجد الأنجليزي في ليبيا ، و كانت أفكاره قومية عروبية ماجعله عرضة للكثير من المضايقات .
* شغل عدة وظائف حكومية في بني وليد و الزاوية و زليتن و طرابلس .
* شغف منذ شبابه بالتأريخ فكتب العديد من المقالات و الدراسات و الأبحاث التاريخية و نشر إنتاجه في الكثير من الصحف و الدوريات و المجلات ، و قد اتسمت كتاباته بالدقة و الموضوعية و العمق علاوة على سهولة البيان .
* كان من اوائل من تنبهوا لأهمية توثيق روايات المجاهدين منذ الأربعينيات إذ قام بتدوين عشرات الروايات لمجاهدين من مختلف مناطق غرب ليبيا ، و ساهم في حفظ شهادات شخصيات مهمة في تاريخ الجهاد فقدم بذلك خدمة جليلة للمؤرخين ، و حفظ من التحريف و الضياع كثير من الحقائق عن أحداث مهمة بلسان من عاصروها .
* اعتبر من أبرز أعمدة مركز جهاد الليبيين للدراسات التاريخية و من أكثر عناصره عطاء في مختلف المحافل .
* صدرت له عدة مؤلفات في التاريخ الإسلامي و في العقيدة و في أصول الفقه ، و في التاريخ الليبي الحديث ، و من أبرز تلك المؤلفات :
ـ احتلال منطقة تجمع المجاهدين " بني و ما حولها "
ـ صفحات مشرقة من جهاد الليبيين في ترهونة " معركة الشقيقة "
- موجز في عقيدة التوحيد و أثرها في الفكر و الحياة
ـ الحج والعمرة على مذهب الامام مالك
ـ استراتيجية الطّور الأول من الفتح الإسلامي
* آخر صولة له في مجال التأليف تناول من خلالها سيرة المجاهد عبدالرحمن زبيدة لكن العمل لم يرى النور بعد .
* وافته المنية عام 2012 عن عمر ناهز التسعين عام قضى حيز كبير منها بين صرير الأقلام و اللهاث على الورق فاللهم تقبله برحمتك و اسكنه فسيح جنانك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق