-دكتوراة في الحديث و علومه
ـ من مواليد بني وليد عام 1937 ....
ـ كانت بدايته التعليمية كأقرانه في المساجد حيث بدأ بحفظ الأحزاب الثلاثة من الجن إلى الناس في منطقة صياد بضواحي جنزور علي يد الشيخ المبروك الصيادي ، ثم انتقل الى مدرسة صياد الابتدائية و درس بها الصف الأول و الثاني و الثالت ، و في عام 1947 توفي أبوه و دفن هناك فالتحق الشيخ بأقاربه في طرابلس ثم إلى بني وليد و انقطع عن الدراسة لمدة 9 سنوات يصفها الشيخ بالعجاف .
ـ و في عام 1954 انتقل إلى مسلاته و حفظ بها نصف القرآن ، ثم إلى زليتن حيث أتم حفظ القرءان كاملا . كما درس العلوم الشرعية قبل أن يتحول إلى تاجوراء .
ـ و في العام 1960 أكمل الدراسة الإعدادية بمعهد القويري الديني .
ـ و عام 1968 أكمل الثانوية الدينية بمدينة البيضاء .
ـ و عام 1972 أكمل دراسته الجامعية من كلية أصول الدين بالجامعة الإسلامية السنوسية .
ـ ثم اجتاز دبلومين بكلية أصول الدين بالأزهر في شعبة التفسير و علوم القرآنن بتقدير عام جيد .
ـ و سجل عام 1976 رسالة ماجستير في كلية أصول الدين بالأزهر تحت عنوان : الوصايا العشر في سورة الأنعام .
ـ و أعاد في العام 1979 تسجيل نفس الأطروحة في جامعة طرابلس /كلية التربية ، و لم تشأ الظروف لإكمالها .
ـ عام 1994 تحصل علي الماجستر من جامعة طرابلس / شعبة الدراسات الاسلاميه
ـ نال في العام 2000 شهادة الدكتوراة في الحديت و علومه من جمهورية السودان
ـ من مشائخه -المبروك الصيادي - أحمد الجنزوري -عبد المولى المصراتي
ـ أشرف الشيخ علي بناء مسجد اليعاقيب على انقاض أحد المساجد العتيقة في مدينة بن تليس و بالقرب من مسكنه .
ـ واعظ في كل المحافل الدينية ، و يعطي الدروس الرمضانية في زاوية بالخير ، و لا زال إلى الآن يعطي درس الجمعة في مسجد اليعاقيب .
ـ أشرف الشيخ علي بناء مسجد اليعاقيب على انقاض أحد المساجد العتيقة في مدينة بن تليس و بالقرب من مسكنه .
ـ واعظ في كل المحافل الدينية ، و يعطي الدروس الرمضانية في زاوية بالخير ، و لا زال إلى الآن يعطي درس الجمعة في مسجد اليعاقيب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق